وفقًا للنص المقدم، فإن تقسيم الأضحية بعد الذبح يتبع سنة النبي محمد ﷺ، حيث يُسن أن يأكل المضحي ثلث الأضحية، ويهدي ثلثًا آخر لأحبائه، ويتبرع بالثلث الأخير للأيتام والفقراء. وهذا التوزيع متوافق مع الشريعة الإسلامية، كما يشير إلى ذلك الآية القرآنية “فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير”. يمكن تطبيق هذه الطريقة سواء كانت الأضحية واجبة أو تطوعية، ومباشرة أو نيابة عن شخص آخر.
من المهم ملاحظة أن المضحي لا يملك بيع أي جزء من الأضحية أو تقديمها للجزار كأجرة مقابل الذبح، لأن ذلك يعتبر نقصًا في الأضحية. ومع ذلك، يمكن للمضحي أن يتبرع بجلد الأضحية أو يستفيد منه شخصيًا. أما بالنسبة للجزار، فهو يستحق أجره مقابل عمله، ولكن ليس من لحم الأضحية.
إقرأ أيضا:كتاب المناعةفيما يتعلق باللحوم، ينصح النص بحفظها لفترة قصيرة، تصل إلى ثلاث أيام، تجنبًا للتلف. أخيرًا، إذا تلقيت هدية من الأضاحي أو تبرعًا منها، لديك حرية التصرف فيها كما ترى مناسبًا.
- Brie-Comte-Robert
- كنت أصلّي صلاة رباعية خلف شخص معي في العمل -لا أتذكر أكانت الظهر أم العصر-، وقد دخلت معه في الصلاة ب
- هل وقت صلاة الظهر أيام الشتاء ممتد لأذان العصر؟ فقد أخّرت الصلاة مرة مضطرًّا؛ لأني كان عندي محاضرة ع
- ما هو سبب تسمية الإنجيل، بهذا الاسم؟
- أود السؤال بخصوص مصحف تجويد السبع المنجيات. ما صحة قراءة الآية كل يوم، والتي هي الفاتحة، والسجدة، وي