يتخيل المسلم الله تعالى بطريقة تتناسب مع عظمته وجلاله، حيث لا يمكن أن يتخيله على هيئة آدمي أو نور، لأن الله لا مثيل له ولا شبيه له. المسلم مكلف بالاعتقاد بأن لله الصفات العلى التي تليق بعظمته وجلاله، دون محاولة تخيله أو تصوره. الله تعالى منزه عن مماثلة المخلوقين، ولا يمكن للمخلوق أن يحيط به جل وعلا أو يتخيل صورته. المسلم يتعرف على الله تعالى بأسمائه وصفاته التي أخبر عنها في كتابه وأخبر عنه بها رسوله صلى الله عليه وسلم. الله تعالى لا يُرى في الدنيا، إنما يراه المؤمنون في الآخرة في العرصات وفي الجنة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من يشتغل في المنصب المتمثل برئيس دائرة الموارد البشرية ـ d.r.h؟ وقد علمنا أنه يقوم بأعمال كال
- سافرنا إلى منطقة ما، وفي أول يوم من رمضان أفطرنا على توقيت مكة المكرمة، ثم تبيّن لنا أنّ منطقتنا الت
- منطقة جيسبورن
- العلماء قالوا بأن لا تصلَّى صلاة الضحى قبل الظهر؛ لأن الرسول قال بأن صلاة الضحى حين ترمض الفصال، فكي
- أنا فتاة غير متزوجة, أخَّرت قضاء رمضان لعدة رمضانات بغير عذر؛ حيث إني أتمتع بالصحة, وكل مرة أقول: في