في حالة عدم رؤية الإمام وضبط توقيت الركعات، يواجه المأمومون تحديًا في متابعة الإمام بشكل صحيح. وفقًا للآراء القانونية، إذا سبق الإمام المأمومين ببعض أجزاء الصلاة لأسباب خارجة عن سيطرتهم، مثل السهو أو الانشغال المؤقت، فإنهم لا يعتبرون قد تركوا الاتباع بشكل كامل. ومع ذلك، عند إدراك الوضع الجديد، هناك اختلافات في الآراء حول أفضل طريقة للتصرف.
تؤكد مجموعة الحنفية أنه يجب على المأمومين استكمال الجزء الذي فاتهم ثم متابعة الإمام لبقية الطقوس. بينما يرى البعض الآخر أن الظروف المختلفة قد تتطلب طرقًا مختلفة للتعامل مع هذه الحالة. يوضح الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أنه بمجرد معرفة المأمومين بتأخرهم عن الإمام لأحد الأركان الرئيسية بسبب عوامل خارجية، يمكنهم إعادة جزء الصلاة المسقط أثناء التأخر ثم متابعة الإمام لإتمام باقي مراحل أداء فرض الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصندالةإذا كانت فرصة التأخر كبيرة جدًا بحيث يكون استكمالها مستحيلًا عقليًا، يمكن للمأمومين البدء ببرنامج جديد مصاحب لتلك الكمية الزائدة المحصورة ضمن حدود برنامج واحد جامع لكل أشكال النظم الرسمية والمعتمدة رسميًا لدى الدولة الإسلامية. في النهاية، يشدد النص على أهمية اتخاذ قرار نهائي بشأن تصحيح الخطوات المسبوقة فور اكتشاف اختلال توازن الوقت بين مجموعتين محددتين مرتبطتين ارتباطًا عضويا بالحالة.
- لقد عشت قصة زواج مريرة مع امرأة «مسلمة غربية» ـحسب خبرتي ليس لها شبيه، وخاصة ما تم في إنهائها من تلف
- كنت مخطوبة لشاب متدين وفيه جميع الصفات التي تحبها الفتاة وكنا متفاهمين إلى أبعد الحدود ويحبني وأحبه
- ما حكم العمل في شركة صرافة لها ثلاثة فروع، ويعمل الشخص في الفرع الذي يلتزم بالضوابط الشرعية. هل يبقى
- ما حكم العمل الموسمي في مصنع حلويات المولد النبوي؟ وإن كان لا يجوز، فما حكم المال الناتج عن هذا العم
- جاء فى كتاب الفقه على المذاهب الاربعة الآتى : إذا كان الشعر غزيرا فان الأئمة الثلاثة قد قالوا إن الو