في حال عدم قدرة المصلي على الجلوس مفترشاً في الصلاة، سواء بسبب مشقة أو ألم أو أي سبب آخر، فإن النص يوضح أن له الحرية في الجلوس بالطريقة التي تتيسر له. هذا لأن الجلوس المفترش ليس واجباً بل هو سنة من سنن الصلاة. وبالتالي، إذا لم يستطع المصلي أن يجلس مفترشاً، فلا حرج عليه أن يجلس كما يتيسر له. يمكن للمصلي أن يختار طريقة أخرى للجلوس، مثل التورك أو أي طريقة أخرى يجدها مريحة. المهم هو أن يحرص على أداء الصلاة بشكل صحيح دون مشقة زائدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الواقعة يا شيخ أنني عندما كنت صغيرة سمعت والدي وكأنه ينكر وجود الرسول صلى الله عليه وسلم ـ عياذا بال
- أفتوني جزاكم الله خيرا: البارحة كنت أقرأ من االمصحف الشريف وبعد أن انتهيت اكتشفت انتقاض وضوئي بنزول
- ما حكم التبرؤ من أهل البدع وإن كانوا من أهلي؟ وهل يجوز هجرهم؟ وما حُكم الصلاة والوضوء على مذهبهم؟ وإ
- ياماتو تامورا
- Kevin Blake