في النص، يُوضح كيف يمكن للعبد أن يسامحه الله -تعالى- من خلال عدة طرق. أولًا، التوبة النصوح هي الخطوة الأولى، والتي تتضمن الندم بالقلب، والاستغفار باللسان، والإقلاع عن الذنب، والعزم على عدم العودة إليه. كما أن الخوف من الله والرجاء في قبوله للتوبة، والتزام الطاعات، ورد المظالم لأهلها من شروط التوبة النصوح. بالإضافة إلى ذلك، الاستغفار هو وسيلة أخرى لطلب المغفرة، حيث يكون باللسان بصيغة الدعاء مثل “اللهم اغفر لي”. كما يُشدد النص على عدم الإصرار على المعصية مهما كانت صغيرة، لأن الإصرار قد يجعلها كبيرة. المحافظة على الطاعات المفروضة والإكثار من النوافل هما أيضًا وسائل للتقرب من الله والفوز بمسامحته.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حكم رفع الإمام من الركوع، وأنا لا زلت أقرأ الفاتحة، ولم أركع؛ لأني في بلاد المذهب السائد فيها الحنفي
- كنت دائما أقول للناس: بالله عليك، وأسألك بالله. ولم أكن أعلم أنه إذا لم يلب الشخص طلبي، فعلي كفارة ي
- جزاكم الله خيرا. سؤالي هو: إذا فرغ المرء من قضاء حاجته، وانصرف. وخرج بحركته ما كان من بقايا بول «ودي
- أنا ذهبت لأداء العمرة 3 مرات، وتعلقت بالبيت تعلقا شديدا، وبالكعبة تعلقا شديدا وأحب النظر إليها والطو
- قراءة سورتي الليل والشمس سبع مرات في سبع ليال وبعدها أدعو (اللهم اجعل لي فرجاً ومخرجاً ...) هل لهذا