يشرح النص كيفية أداء المريض للصلاة بناءً على قدرته البدنية. يبدأ النص بتأكيد أن الأصل هو قيام المريض في الصلاة، حتى لو كان ذلك بالاستناد إلى جدار أو مع انحناء بسيط. إذا لم يكن المريض قادراً على القيام، فيجوز له الصلاة جالساً، مع التربّع أثناء الركوع. إذا لم يتمكن من الجلوس، فيمكنه الصلاة على جنبه الأيمن مع استقبال القبلة، وإذا لم يتمكن من ذلك، فيجوز له الصلاة باتجاهه الحالي. إذا لم يتمكن من الصلاة على جنبه، فيمكنه الصلاة مستلقياً مع توجيه قدميه نحو القبلة ورفع رأسه قليلاً. يجب على المريض الركوع والسجود إن كان قادراً، وإلا فيومئ برأسه أو بعينيه، ويجعل إيماء السجود أخفض من إيماء الركوع. إذا لم يتمكن من الإيماء بالعينين، فيصلي بقلبه. يجب على المريض أداء كل صلاة في وقتها، ولكن يجوز له الجمع بين الظهر والعصر أو المغرب والعشاء إذا شق عليه ذلك.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَقِيصَة- هناك كثير من علماء الفضاء يبحثون عن اكتشاف عدد الكواكب الشمسية، وبعون الله فأنا مستعد لإخبارهم عن عد
- متى يكون الاختلاف بين العلماء رحمة ومتى يكون غير ذلك، وفى ماذا يكون الاختلاف؟
- سؤال: اشتريت من بياع قاتا بقيمة ثلاثمائة، فأعطيته مائتين وخمسين. فبقيت خمسون عندي، فقلت له غدا أعطيك
- عرض علي أحد الأطباء الانجليز عمل موقع له بالانجليزية فوافقت بعد أن وصلت لما يرضيه من مواصفات, وكتبت
- أعمل طبيبة في وزارة الصحة - عمل حكومي, أي لا يوجد شخص بعينه مالك للمال, وإنما المال عام - وفي بعض ال