يعامل المصاب بسرطان الكبد مع فريضة الصيام في الإسلام بمرونة كبيرة، حيث يُسمح له بالفطر إذا كان العلاج الكيماوي يسبب له ضعفًا عامًا وجفافًا مستمرًا. يُعتبر هذا الإعفاء مؤقتًا، حيث يُشجع على قضاء الأيام التي أفطرها بعد انتهاء العلاج. إذا لم يتمكن من القضاء لاحقًا، يُلزم بإطعام مسكين مقابل كل يوم أفطره، وتُقدر تكلفة إطعام المسكين بحوالي كيلوجرام من المواد الغذائية. هذا النهج يعكس مرونة الشريعة الإسلامية في التعامل مع الحالات الصحية الخاصة، مما يضمن عدم تحميل المريض عبئًا إضافيًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بالنسبة للفتوى رقم: 346666، بعنوان: واجب من سلم بعد ركعتين من صلاة الظهر ناسيًا. من استأنف الصلاة من
- أديل كرام
- تنزل مني إفرازات بُنِّيَّة في موعد قد يصلح أن يكون وقت دورة، حيث إن دورتي قد تأتي كل 25 أو 28 يومًا.
- Gare de Lyon
- إذا تبين لرجل أنه تزوج امرأة في عدتها فيجب عليه أن يفارقها لتستكمل عدة الأول ثم تعتد من الثاني فما ج