في الإسلام، يُعرّف الإسراف في المال بأنه تجاوز الحدّ في الإنفاق دون حاجة ضرورية، وهو ما يمكن أن يحدث في عدة مجالات. أولاً، قد يشمل الإسراف في الشروي، سواء كان ذلك في الأموال أو غيرها من الأشياء، بغض النظر عن كميتها. وقد يؤدي هذا النوع من الإسراف إلى الوقوع في المعاصي مثل الشرك والكفر والإلحاد وكبائر الذنوب والمعاصي الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، يعد الإنفاق في معصية الله إسرافاً، وكذلك الإنفاق في المكروهات.
ومن أنواع الإسراف أيضاً ما يعرف بالإسراف في الخيرات، والذي يتمثل في تجاوز الحدود التي حددتها الشريعة الإسلامية للعبادات والتطوعات الدينية. وهذا النوع من الإسراف يعتبر بدعة وفقاً للنصوص الشرعية. أما بالنسبة للإسراف في المباحات، فقد أكدت الآيات القرآنية على أهمية الاعتدال وعدم الإسراف حتى في الإنفاق على الضروريات اليومية مثل الطعام والشراب والسكن والمواصلات. وبالتالي، فإن الإسراف في المال في الإسلام يعني تجاوز حدود الاعتدال والاعتدال في جميع جوانب الحياة المالية بما يتماشى مع التعاليم الإسلامية.
إقرأ أيضا:نسبة السلالة E-M81 حسب دراسة Bosch et al. 2001 وكشف التدليس حول أصول السلالة E-M35- باطلاعي المتكرر على ركن الفتاوى وقراءتي لكثير من هموم الشباب وتعلق الرجل بالأجنبية عنه وتعلق المرأة
- تقدم لخطبتي ابن خالتي، وولد خالتي أخته الصغيرة أرضعتها جدتي من أمي مع خالتي التي هي أصغر منا بحوالي
- عمري 20 عامًا، وأحفظ أجزاء من القرآن الكريم مع أحكام التجويد، وفي بعض الأوقات أصلي بالناس إمامًا في
- كنت أتحدث مع الوالدة عن طريق الهاتف المحمول، وحصل خلاف بيني وبينها. وكانت تجلس بجانبها زوجتي، ثم بعد
- بارك الله فيكم ونفع بكم الإسلام وجزاكم عنا خيراً: تزوجت زوجة ثانية لمرض زوجتي الأولي قبل 6 سنوات، وع