وفقًا للنص، يعد مفهوم “وحام الولد” أو رغبات الطعام الخاصة بالحامل مجرد اعتقاد شعبي وليس له أساس علمي ثابت. تشير العديد من الخرافات الشعبية إلى أن النساء اللاتي يحملن بولد سيتوقعن للأطعمة المالحة والمقلية بينما سيختارن الحلويات والشوكولاتة إذا كن حوامل بفتاة. ومع ذلك، يشير النص إلى أنه ربما ترتبط هذه الرغبات بالتغيرات الهرمونية واحتياجات الجسم الغذائية بدلاً من جنس الجنين. فعلى سبيل المثال، قد يرجع اشتهاء الحلويات أثناء الحمل إلى تغييرات هرمونية تؤدي لتزايد حساسية الرائحة والتذوق لديها. لذلك، يجب النظر بعين الريبة تجاه هذه الاعتقادات التقليدية وعدم اعتبارها مؤشرات دقيقة لجنس الجنين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي والدي وترك من ورائه والدتي وخمسة إخوة وثلاث أخوات وترك والدي سبعة بيوت وكان ثلاثة من إخوتي وأحد
- هل في الجنه أتذكر أنا وزوجتي ما عملناه في الدنيا من أفعال صالحة لكي أكلمها به في الجنة؟.
- لدي ابن مريض أريد أن أعالجه وأنا موظف بشركة فأخذت أجمع له المال توفيرا من راتبي وأيضا قد بعثتني الشر
- زاكاري إيْدي
- نعلم أن لبس الرجال للذهب والحرير حرام ومن الكبائر ولكن الذي لا أعلمه ما الحكمة المقنعة من ذلك ؟!!