وفقًا للنص، يعد مفهوم “وحام الولد” أو رغبات الطعام الخاصة بالحامل مجرد اعتقاد شعبي وليس له أساس علمي ثابت. تشير العديد من الخرافات الشعبية إلى أن النساء اللاتي يحملن بولد سيتوقعن للأطعمة المالحة والمقلية بينما سيختارن الحلويات والشوكولاتة إذا كن حوامل بفتاة. ومع ذلك، يشير النص إلى أنه ربما ترتبط هذه الرغبات بالتغيرات الهرمونية واحتياجات الجسم الغذائية بدلاً من جنس الجنين. فعلى سبيل المثال، قد يرجع اشتهاء الحلويات أثناء الحمل إلى تغييرات هرمونية تؤدي لتزايد حساسية الرائحة والتذوق لديها. لذلك، يجب النظر بعين الريبة تجاه هذه الاعتقادات التقليدية وعدم اعتبارها مؤشرات دقيقة لجنس الجنين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز للزوجين بعد الزواج أي بعد كتب الكتاب أن ينتظرا فترة نصف سنة أو حتى سنة لا ينجبان بحجة اكتشاف
- قد يكون سؤالي غريباً، لكني مصاب بالوسواس القهري، وأخاف أن يكون هنالك شيء في هذا الأمر، وهو عندما مثل
- جاء في الحديث أن أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة، فإذا كانت تامة كتبت تامة, وإذا كانت ناق
- بفضل الله ومنته التحقت بحلقات القرآن، ودائماً ينتابني وسواس بأنني مرائية، وعندما أخبر أحدا بأنني الت
- موعد الدورة الشهرية يوم الخميس، ويوم الاثنين قرب الفجر أثناء السحور، تناولت حبوب إيقاف الدورة، وأمسِ