يمكن للحائض المشاركة في ليلة القدر من خلال أداء العديد من الطاعات التي لا تتطلب طهارة، مثل قراءة القرآن عن ظهر قلب، والتكرار المستمر للذكر، والاستغفار، والدعاء. يمكن للحائض أن تقرأ القرآن عن ظهر قلب دون لمس المصحف، وأن تكرر الأذكار مثل “سبحان الله”، “الحمد لله”، “لا إله إلا الله”، “الله أكبر”، و”سبحان الله وبحمده”. كما يمكنها الاستغفار بكثرة والدعاء إلى الله تعالى وسؤاله من خير الدنيا والآخرة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للحائض استخدام حبوب تأخير الدورة إذا كانت آمنة ولا تسبب ضرراً، حتى تتمكن من شهود ليلة القدر وهي على طهارة كاملة. ومع ذلك، يُفضل لها الرضى بما قدر الله عليها من الحيض وامتثال أمر الله لها بترك الصلاة أيامه.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- (9892) 1995 YN3
- نستلم أنا وإخوتي اليتامى راتبًا من الضمان الاجتماعي، ووضعت في النظام المخصص للصرف كفرد أساسي وإخوتي
- أريد التقديم على عداد ماء تجاري، تكلفته: 17000، والموظف المسؤول عن المعاينة للمكان يستطيع أن يجعل ال
- قرأت في إحدى الفتاوى أن من جامع زوجته في نهار رمضان وجبت عليه الكفارة وكذلك من زنا في نهار رمضان، فك
- هل بروز باطن الذكر ينجس الملابس خصوصا إذا تعرق الإنسان؟ وهل يبطل الوضوء؟.