يتناول النص إمكانيات الذكاء الاصطناعي في تطوير قطاع التعليم بشكل كبير. أولًا، يُمكن للذكاء الاصطناعي تحقيق تعليم شخصي أكثر فعالية عبر تحليل البيانات المتعلقة بالأداء الأكاديمي لكل طالب، فضلاً عن اهتماماته وأنماط تعلمه؛ وبالتالي تصميم مواد دراسية تلبي حاجاته الخاصة. ثانيًا، تساهم تقنيات الذكاء الاصطناعي أيضًا في زيادة كفاءة العمليات الإدارية داخل مؤسسات التعليم. حيث تقوم هذه التقنية بأتمتة المهام اليومية مثل تنظيم جداول الحصص الدراسية، إدارة امتحانات الطلاب وسجلاتهم، مما يسمح للمدرسين وأعضاء الهيئة التدريسية بالتركيز على الجوانب الأساسية لعملية التدريس والتدريب بدلاً من الانشغال بالمهام الروتينية. بالتالي، يشير النص إلى دور مهم للذكاء الاصطناعي في جعل العملية التعليمية أكثر فاعلية وكفاءة.
إقرأ أيضا:99٪ من المغاربة مشارقة جينيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي أخت قالت مرة بغضب «الدين مفصل للرجال» أي أنه مناسب للرجال تماما كتفصيل الثياب دون النساء، فذهلت م
- في يوم السبت أبقى وحدي في البيت وأقوم بالعادة السرية، وبعدها ألوم نفسي وأتضايق طوال اليوم، ولم أجد ح
- من فضلكم أريد جوابا شافيا ، ولا تقل لي أحيلك على سؤال مثله لأني أريد جوابا شافيا منكم ، أنا وأعوذ با
- ابنة الصياد
- Majeed Ashimeru