يحرم النص الاستغفار للمشركين، حتى لو كانوا من ذوي القرابة، بناءً على الآية الكريمة التي تنهى عن ذلك. يُعتبر الاستغفار للمشركين محرمًا، وبالتالي لا يجوز المشاركة في جنازتهم أو الصلاة عليهم أو الدعاء والاستغفار لهم أو قضاء حجهم أو التصدق عليهم. تُعتبر أفعالهم شركية، على الرغم من أنهم قد لا يفهمون معنى التوحيد أو لا إله إلا الله. الأدلة على الشرك واضحة في القرآن الكريم، وهناك علماء بينهم، لكنهم أعرضوا عن معرفة الحقيقة ورضوا بما هم عليه. لذلك، لا يمكن اعتبارهم معذورين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو ما مقدار دية المرأة، بالعملة الحالية (النقود) وبالتحديد بعملة جمهورية مصر العربية؟ وشكراً.
- ما حكم شركة أنتجت لعبة جزء منها فيه إساءة للإسلام، ثم جزء بعده فيه دعم وإظهار المسملين والعرب بشكل ط
- اكتسبت مالا حراما من خلال عملي في التجارة، بفرض خصم نسبة من البضاعة من المزارع، والمزارع غير راض عن
- انتشر عندنا في ليبيا السلاح بكثرة بعد سقوط الطاغية، واستغل بعض المجرمين هذه الفرصة وقاموا بالسطو على
- هل ينقص من قيمتي أن أكون مطرباً أو ممثلاً أو رساماً مع أنني ألتزم بتعاليم ديني؟