في شهر رمضان، حيث يتجنب المسلمون المعاصي ويعظمون أعمال الخير، يطرح موضوع حضور الحمامات العامة خلال النهار تساؤلات حول تأثيره على صحة الصيام. النص يوضح أن الصيام ليس مجرد امتناع عن الطعام والشراب، بل يشمل أيضًا تجنب المحرمات والابتعاد عن المنكرات. حضور الحمامات العامة التي قد تشجع على التعري أمام الغرباء يعتبر مخالفة شرعية، حيث يؤدي إلى تحريض الشهوات وغرس الفتن. الآيات القرآنية والأحاديث النبوية تؤكد على ضرورة حفظ العورات وعدم النظر إلى عورات الآخرين، مما يجعل هذه الممارسة غير مقبولة شرعًا. بالإضافة إلى ذلك، يشير النص إلى أن مثل هذه الأنشطة ليست موجهة لتحسين الصحة العامة بل هي نوع من الاستمتاع المؤقت الذي نهى عنه الدين الحنيف خوفًا من الوقوع في مواطن الشبهات. الهدف من الصيام هو تطهير الروح وتعزيز ضبط النفس، وليس الانخراط في ممارسات قد تؤدي إلى زيادة الاحتقان الجنسي أو الوقوع في المعاصي.
إقرأ أيضا:تعرف على المنصة العربية: نعم للعربية ولا للفرْنسَة- هل للقاتل توبة مع أن الله عز وجل أخبر أنه يتوب على العبد من جميع الذنوب التي في حق الله؟ فهل القتل ذ
- لقد اشترينا منذ سنتين محلا تجاريا بنية فتحه للتجارة، وبنفس الوقت بيعه في حال جاءت إحدى الشركات الكبر
- الحمد لله الذي وفقنا وإياكم لموقع كبير مثل هذا, ونسأل الله أن يستمر, وأن يكون الأفضل دائمًا, وسؤالي
- ما حكم تشقير الحواجب، أتمنى أن ألقي الإجابة لأني حترت، أناس يقولون: إنه حلال وأناس يقولون: إنه حرام؟
- هل تصح الصلاة خلف من يشبع ضمة الدال في (نعبد) في الفاتحة لتصبح وكأنها مد بالواو؟ وهل يختلف الحكم في