النص يوضح أن المسلم لا يجوز له أن يدعو على نفسه باللعنة أو غيرها، حتى لو كان ذلك لمنع نفسه من شيء أو حثها على فعل شيء. هذا المنع يستند إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي ينهى عن الدعاء على النفس إلا بخير. في حالة الغضب، قد يدعو البعض على أنفسهم أو غيرهم بما لا يسرهم تحققه، وهذا ناتج عن التسرع وعدم النظر في العواقب. لذلك، يجب على المسلم أن يكون متبصرًا فيما يدعو به ويطلب من ربه، غير مستعجل ولا متسرع. إذا دعا المسلم على نفسه باللعنة، فإن التوبة والاستغفار والندم واجب عليه. النص يؤكد أيضًا على أهمية الطاعة والاحترام في العلاقة الزوجية، حيث يجب على المرأة أن تكون مذللة لزوجها ومطيعة له بالمعروف، دون جدال أو نزاع. كما يشدد النص على أهمية الدعاء للزوج بالخير والصلاح، مؤكدًا أن الله عز وجل سيجازي ذلك بالخير. في النهاية، يشير النص إلى أن التوبة والاستغفار هما ما يجب فعله عند الدعاء على النفس، ولا تلزم كفارة اليمين في مثل هذا الدعاء.
إقرأ أيضا:أثر التدريس باللغة الأجنبية على جودة التعليم وصناعة الطبقية
السابق
فوائد ممارسة الرياضة دليل شامل لصحة أفضل وعمر أطول
التاليهل يجوز طلب العلم لأهداف شخصية؟ فهم جديد للحكم الشرعي حول التعليم والأعمال الدنيوية
إقرأ أيضا