تؤكد الفتوى الصادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على عدم وجود أي مانع شرعي في الأكل على الطاولة أو غرف السفرة، وكذلك في استخدام أدوات الطعام مثل الملعقة والشوكة. هذه الفتوى توضح أن هذه الأفعال ليست من الأمور التي تختص بالكفار، وبالتالي لا تعتبر تشبهاً بهم. بناءً على ذلك، يمكن للمسلمين أن يأكلوا على الطاولة ويستخدموا الملعقة والشوكة دون أي حرج أو مخالفة شرعية. هذه الفتوى تؤكد أن هذه الأفعال لا تتعارض مع تعاليم الإسلام، مما يسمح للمسلمين بممارستها دون قلق.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سبق أن أرسلت لكم فتوى بخصوص الانتداب، وقمتم مشكورين بالرد والتوضيح - جزاكم الله خيرًا – وسؤالي الآن
- أنا شاب مسلم أعيش في بلد أوربي منذ حوالي سنتين لمرافقة مريض، وهذا العلاج قد يستغرق فترة أطول من سنتي
- هل يجوز للزوج إحضار قطط للمنزل، وإجبار الزوجة على الاعتناء بها، مع العلم أن القطط مسؤولية متعبة، خاص
- كنت فتاة أبلغ من العمر 18 سنة، وكنت قد أحببت شخصا كان لي كل شيء في حياتي، وتمت خطبتنا. وحدثت مشاكل ب
- قد قرأت فى فتوى لكم بخصوص تأخر قضاء صيام أيام رمضان أن التأخير له كفارة وهو إطعام مسكين عن كل يوم وه