النص يوضح أن الزكاة، وهي أحد أركان الإسلام، لا يجوز إعطاءها لغير المسلمين في معظم الحالات. هذا يشمل الفقراء، وأبناء السبيل، والغارمين من غير المسلمين. ومع ذلك، هناك استثناء واحد وهو “المؤلفة قلوبهم”، وهم الكفار الذين يُرجى إسلامهم. في هذه الحالة، يجوز إعطاء الزكاة لهم بهدف ترغيبهم في الإسلام. هذا الاستثناء يقتصر على هؤلاء الأفراد فقط ولا يشمل جميع الكفار. يجب أن يكون هناك رجاء حقيقي في إسلامهم أو في إسلام من تحتهم. هذه الفتوى مستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية، حيث يُشجع على البر والقسط مع غير المسلمين الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم.
إقرأ أيضا:أساسيات البرمجة ( أنظمة العد والخوارزميات )مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سكك حديد ليفربول ومانشستر
- متى تم حصار بني هاشم، وكيف فك الحصار؟
- يريد أحد إخواننا المسلمين الزواج هنا في دولة الهند وهو طالب جامعي مسلم من دولة عربية لكنه يريد الزوا
- أنا أخرج الزكاة كل عام بتاريخ 30 / 4، عندي 36000 سهم بقيمة 5040 دينار أردني، أزكي عنها كل سنة، وهي م
- إذا أخطأت أي خطأ في الصلاة في رمضان، وكان هذا الخطأ يوجب إعادة الصلاة، وبطلت صلاتي، وتذكرت هذا الخطأ