لا يجوز العمل في البنك المركزي أو في أي شركة تقوم بتشغيله وصيانته، وذلك بسبب تعارضه مع أحكام الشريعة الإسلامية. البنك المركزي مسؤول عن تحديد فوائد البنوك الربوية ومحاسبة المخالفين، مما يجعله شريكاً في الإثم والعدوان. هذا التعاون على الإثم والعدوان يتعارض مع المبادئ الشرعية التي تحرم الربا. إذا كنت تعمل في شركة صيانة وتشغيل، يمكنك العمل في فروع أخرى تقوم بتشغيل وصيانة ما هو مباح شرعاً. لا تقبل العمل في فرع البنك المركزي، واطلب فرعاً آخر. هذا الحكم ينطبق أيضاً على المؤسسات الراعية للبنوك الربوية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أرقص مع شخص يحبني
- لماذا سمي اللواط بهذا الاسم؟ وهل هو نسبةالى لوط عليه السلام ؟
- السلام عليكم أنا امرأة ابلغ 40 من العمر عندي 3 أطفال والحمد لله أصغرهم 12 سنه أرجو أن يتسع صدركم لشك
- عند غسل الجنابة أغسل أصابعي، وأبدأ بغسل جسمي، وأقلّم أظافري قبل الانتهاء من الغسل، وأرجع لغسل الظفر
- قرأت ذات مرة أن سجود السهو البعدي يحرم فيهما المصلي بتكبيرة. ولما اعتدت أن تكون تكبيرة الإحرام في ال