وفقًا للنص المقدم، فإن بيع كاميرات التصوير لمن يستخدمها في المحرمات، مثل التقاط الصور العارية، يعتبر حرامًا. هذا لأن بيع هذه الكاميرات لهم يعد معاونة على الإثم والعدوان، وهو أمر محرم في الإسلام. حتى لو كانت الكاميرات من نوع ديجيتال ولا تصدر صورًا ثابتة، فإن بيعها لمن يستخدمها في أمور طيبة ومباحة مثل المحاضرات الإسلامية أو المناظر الطبيعية لا بأس به.
يؤكد النص على أهمية تقوى الله في التجارة، حيث يجب على كل تاجر مسلم أن يتق الله ويبيع ما فيه خير ونفع للمسلمين، ويبتعد عن ما فيه ضرر وشر. هذا يتماشى مع قول الله تعالى في القرآن الكريم: “ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب”. لذلك، يجب على التجار المسلمين أن يكونوا حذرين في بيعهم وأن يبتعدوا عن أي منتجات أو خدمات قد تستخدم في المحرمات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اشْتَفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي وسواس في باب الكنايات فعندما أنطق بعض الكلمات يأتيني هاجس أنها ربما من الكنايات, وسؤالي هو: في ب
- Dakimakura
- من رأى زوجته من بعيد، فسأله شخص: من تلك؟ فقال: عمتي فلانة. فتبين له بعدها أنه مخطئ. هل يعد هذا ظهارا
- أعمل في شركة تدريب، وتعتزم تنظيم برنامج لغة إنجليزية الصيف المقبل في بريطانيا للطلاب (12 - 20) عاما
- رأيت أحد أصدقائي الملتزمين الملتحين وأنا أحسبه على خير جداً بالأمس جالساً مع إحدى النساء في مكان عام