وفقًا للشريعة الإسلامية، يُعتبر الكافر في حالة عدم اعتناقه للإسلام مخاطبًا بحكم الله والفرائض الدينية، بما فيها الامتناع عن الطعام والشراب خلال نهار شهر رمضان. هذا الرأي مدعوم من قبل العديد من الفقهاء الأعلام مثل الإمام النووي والإمام العراقي، الذين يؤكدون أن الكفار هم أيضًا مخاطبون بشرائع الإسلام المختلفة. بناءً على ذلك، يُعتبر تقديم الطعام للسائق الأجنبي غير المسلم خلال النهار مساعدةً له على ارتكاب المعصية، وهو أمر ممنوع بموجب الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقدم عريس لأختى يعمل فى السلك الدبلوماسي وحاز قبول أمي وأختي، لكني فوجئت أن أختي تريد أن تخلع الحجاب
- البطولة الإنجليزية المفتوحة (سنوكر)
- معلومات عن زواج النبي محمد من خديجة؟
- حدث شجار بيني وبين زوجتي، ووقت الشجار تطاولت عليَّ بالكلام، وباليد، وبدأت تأخذ ابني، وتشده بعيدًا عن
- عشت في بيئة محافظة ولم يكن لدينا تلفاز، لأننا علمنا بالآية التي معناها: وضره أكبر من نفعه، وما به من