لبس السواد حدادًا على الميت يُعتبر بدعة لا أصل لها في السنة المطهرة. الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أشار إلى أن هذا الفعل ليس من السنة، بل هو من البدع التي لا أساس لها في الدين. وقد أكد الشيخ أن تخصيص لباس معين للتعزية، مثل لبس السواد للنساء، هو بدعة أيضًا. هذا التخصيص قد ينبئ عن تسخط الإنسان على قدر الله، وهو أمر غير مقبول في الإسلام. بالإضافة إلى ذلك، لبس السواد حدادًا على الميت يُعتبر إظهارًا للحزن بشكل مبالغ فيه، وهو شبيه بأفعال محرمة مثل شق الجيوب ولطم الخدود التي تبرأ النبي صلى الله عليه وسلم من فاعلها.
إقرأ أيضا:رسالة لكل من يحارب اللغة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أتاجر برأس مال لعمي وجدي أي والده (قطع غيار سيارات) بأسهم معلومة ومتفق عليها ولي الصلاحيات في ال
- غضب علي زوجي بسبب عدم معرفتي بأمور البيت والطبخ فطلقني وكان غاضباً جداً، حيث كنت حاملاً في الشهر الث
- كنت أصلى الفجر في أحد الأيام فسمعت نشيدا أعرفه فانتبهت إليه لمدة ثانيتين ثم قطعت الانتباه لهذا النشي
- والدي تحرش بصديقتي عند زيارتها لي، بتقبيلها على شفتيها، وللأسف كانت تراه والدها، فعمر أبي أكثر من 60
- إمبراطور المكسيك