في النص، يُناقش المؤلف مسألة اللغة التي استخدمها النبي محمد صلى الله عليه وسلم أثناء صلاته مع الأنبياء في المسجد الأقصى خلال رحلة الإسراء والمعراج. رغم عدم وجود توثيق محدد لهذه اللغة، إلا أن النص يشير إلى أن اللغة العربية هي الخيار الأكثر ترجيحاً. هذا الاستنتاج يستند إلى عدة أسباب رئيسية: أولاً، اللغة العربية هي لغة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولغة قومه، ولم يُوثق أنه تحدث بغيرها. ثانياً، إذا افترضنا وجود لغة مشتركة بين الأنبياء، فإن اللغة العربية هي الأنسب نظراً لمكانتها الدينية والفكرية الرفيعة. القرآن الكريم نفسه يؤكد على أهمية اللغة العربية، حيث يصف نفسه بأنه “قرآن عربي مبين”. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر القراءة والصلاة بالعربية جزءاً أساسياً من عبادة المسلمين، مما يعزز من أهمية اللغة العربية في الإسلام. حتى الفقهاء الذين كانوا متسامحين بشأن قراءة القرآن بلغتين اقترحوا لاحقاً أن تكون القراءة باللغة الأصلية عند عدم القدرة عليها. هذه الأسباب مجتمعة تشير بقوة إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم استخدم اللغة العربية أثناء صلاته مع الأنبياء في المسجد الأقصى.
إقرأ أيضا:مطبوع العربية: مراسلة المؤسسات التعليمية بضرورة إعتماد العربية في المغرب- في الفتوى رقم: 64879، ذكرتم أنه يجوز وضع أسماء الله خلفية للجوال، وهذا يعني أنه لا بأس بذلك إذا كانت
- رجل يملك حافلة ينقل بها أحيانًا أناسًا لمواسم شركية تابعة لأضرحة، أو زوايا بمقابل مادي، فما الحكم؟ و
- أنا في بلد أغلب نسائه متبرجات، وأنا أحرص على غض البصر، ولكني مع غضي للبصر أرى شيئًا من المرأة كرجلها
- كنت أعمل في بلد عربي ومعي مجموعة من العمال، وضاق بي الحال ولم أستطع دفع أجورهم، والحمد لله الآن النق
- عندي حالتان: الأولى: اشتد الخصام بين الزوجين وكانت تمسك بيدها هاتفها الخلوي وعندها رمت الهاتف إلى أن