في حوار مستفيض حول أهمية اللغة، يسلط صاحب المنشور وفاء البوعزاوي الضوء على دور اللغة كركيزة أساسية للحفاظ على الهوية الثقافية والحضارية للأمم والشعوب. يُؤكد جميع المشاركين -بما في ذلك رغدة القرشي، حسان الدين الدكالي، سوسن الزياتي، وإسماعيل السهيلي- أن اللغة ليست مجرد أداة للتواصل الفوري فحسب، بل هي مرآة تعكس إرث الشعب وتاريخه وحضارته. وبينما يعترفون بالتقدم الذي حققته التقنيات الحديثة في تسهيل الاتصال اليومي، فإنهم يحذرون أيضًا من مخاطر الانجراف غير المدروس نحو هذه الأدوات الجديدة دون تقدير لقيمتها الروحية والتاريخية.
يشدد هؤلاء الخبراء على ضرورة المحافظة على موروثاتنا الثقافية الأصيلة مثل اللغة العربية، والتي تتمتع بعمق وجلاء أكبر بكثير مقارنة بطرق الاتصال الحديثة. لذلك، ينادي المشاركون بحماية ودعم استمرارية هذه العناصر الثقافية المهمة تحت عنوان “الأصالة اللغوية”. باختصار شديد، يؤكد هذا النقاش على التوازن الحساس بين استخدام تقنيات الاتصال المعاصرة واحترام تراثنا الغني باللغات والثقافات
إقرأ أيضا: يوسف خاص حاجب (فيلسوف تركي مسلم)- أنا طبيب أطفال، وجاءت إلى المستشفى حالة تشنج، وتم التعامل معها على قدر المستطاع، وفي هذه الحالات نعط
- لقد كنت كثير الحلف وبعد التزامي تذكرت ذلك وعددت الكفارات وتقريبا هي 50 كفارة، وأنا لا أستطيع أن أصوم
- لا تسخر من الروك
- ردا على الفتوى السابقة رقم: 2485536، فماذا لو وقع الحلف مع العلم أن كل ما حدث كان في لحظة غضب وخصام؟
- هل يجوز الدعاء بقول: اللهم اغفر لي ما تقدم من ذنبي وما تأخر، اللهم أدخلني الجنة بغير حساب، اللهم أنز