في النقاش حول تأخر وصول اللقاحات الضرورية إلى الدول الفقيرة، تباينت الآراء حول الأسباب الرئيسية وراء هذه المشكلة. سمية الريفي انتقدت التوزيع غير المتوازن للموارد والسياسات التجارية الحمائية، مشيرة إلى دور تكاليف البحث والتطوير في تعيق وصول اللقاحات. من جهة أخرى، اعتبر السقاط التازي أن هذه العبارات مجرد أفكار جميلة في المكاتب الرسمية، مؤكداً أن الدول الغنية تستخدم اللقاحات لأغراض سياسية وأجندة لمصلحتها. تحية العماري ركزت على دور تجارة اللقاحات كعامل رئيسي في تأخر وصولها إلى بعض الدول الفقيرة، معتبرة أن الحديث عن العدالة الدوائية يبتكر مشكلة. بكري العروي دافع عن دور المنظمات غير الحكومية والشركات الصيدلانية في تحقيق العدالة الدوائية، مشيراً إلى الجهد الكبير المبذول من قبل هذه المؤسسات. راغدة الدكالي اختتمت النقاش بمدى أهمية الوصول إلى حلول أكثر شمولية تتضمن ضمان حقوق الإنسان الأساسية، بما في ذلك الحق في الصحة. يبدو أن النقاش يدور حول ما إذا كان التأخير ناتجًا عن عدم العدالة في توزيع الموارد أو عن تجارة اللقاحات، مع دعوات لتكامل الجهود لضمان وصول اللقاحات الضرورية إلى جميع الدول بغض النظر عن مستواها الاقتصادي.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: لماذا قتلت فرنسا الكثير من معلمي اللغة العربية في مالي؟- أخي متزوج زواجا إسلاميا من أجنبية، والآن يريد أن يتركها على أساس أنها لا تريد أن تسلم؛ لأنها كاثوليك
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على النبي الأمي محمد صلى الله عليه وعلى آله أجمعين. من هو سيد
- أدرس في جامعة بعيدة جدا عني، ثلاث ساعات ذهابا، وثلاث ساعات عودة، ولا أتمكن من أخذ سكن خارجي الآن، ول
- أفتني في أمري. أمي على قدر كبير من الالتزام والصلاح، ولكن بسبب مشاكل عائلية يصعب شرحها كانت تحتاج إل
- أنا شاب عندي 21 سنة، ابتليت بمشاهدة المواقع الإباحية، ومن ثم العادة السرية، كنت أمارسها باستخدام الم