على الرغم من الظواهر البارزة في بعض الثقافات البدائية التي قد تبدو وكأنها تنكر وجود الخالق، فإن النص يؤكد على الطبيعة الفطرية للإنسانية في إدراك وجود قوة عليا. تشير الآيات القرآنية والأحاديث النبوية إلى أن الناس خلقوا “هنيفاء”، أي مائلين نحو الدين والتوحيد. هذا الميل الفطري للبحث عن الخالق ثابت لدى معظم البشر، حتى أولئك الذين ربما يظهرون رفضًا ظاهرًا لهذا المفهوم.
يشرح النص أيضًا دور الشيطان في محاولة الانحراف بهذا الاتجاه الطبيعي. ومع ذلك، فإن العديد من المفكرين المسلمين والعلمانيين يؤكدون على وجود دليل فطري داخلي يقود البشر إلى الاعتقاد بالخالق. حتى بين الملحدين، هناك اعتراف سري بدور أعلى للقوى، وهو ما يكشف عن مدى انتشار هذه الفطرة الإنسانية الأساسية.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفةهذه الرؤية تدحض فكرة أن نقص الاعتقاد في الخالق هو نتيجة ثقافية أو اجتماعية فقط؛ فهي تستند بدلاً من ذلك إلى دراسات فلسفية وعقلانية تثبت أهمية الإيمان كجزء أساسي من العقل البشري ووظائفه المعرفية. لذلك، فإن الرحلة نحو فهم الطبيعة الفطرية للإنسانية تكشف عن ارتباط عميق بين البشر والخالق، بغض
- Ramón Puello
- أنا مقيم بدولة فرنسا ويوجد هنا عرف بين كثير من الناس وهو تبديل الشيك بنقد أقل بنسبة متفق عليها، مع أ
- 1- ما حكم المشاركة في المنتديات ....؟مع العلم أنه يحدث مزاح عادي بين الشباب والشابات
- أردت أن أعرف لماذا يتم احتساب زكاة المال 2.5%؟ ومن الذي وضع هذه النسبة؟ وعلى أي أساس؟.
- - هل يجوز امتداد نفقة المطلقة على عدتها؟