في النص، يُستدل على إباحة أكل لحم الضبع من خلال عدة أدلة. أولاً، يُعتبر الضبع صيدًا مباحًا بناءً على حديث النبي -عليه الصلاةُ والسلام- الذي قال فيه: “الضبعُ صيدٌ، وفيهِ كبشٌ”، مما يجعله من الحيوانات التي يحلُ أكلها. ثانيًا، تُشير روايات متعددة عن الصحابة مثل ابن عُمر وابن عباس وجابر وأبي هُريرة وسعد بن أبي وقاص وأبي سعيد الخُدريّ إلى إباحة أكل لحمه، مما يعزز هذا الحكم. ثالثًا، يُشير الشافعي إلى أن الضبع لا يعدو على الناس مثل الأسد والذئاب والنّمور، بل كان يُباع في مكة، مما يدل على أنه من الحيوانات التي لا تعدو على الناس. هذه الأدلة مجتمعة تُظهر أن الضبع يُعتبر من الحيوانات التي يجوز أكلها إذا ذُكيت بالطريقة الشرعية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ازْمَرْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شخص يعاني من الوسوسة في الوضوء والصلاة، كما أعاني من تكرار حديث النفس بصوت مرتفع، وبصفة خاصة
- أنا شاب مسلم تزوجت من عمري 26 عاماً، لا أعاني من أي مرض وأتمتع بقدرة جنسية طبيعية ولله الحمد، أقدم أ
- مانينمونطانيه
- كنت مقيما بالغرب، وخلال إقامتي استفدت من مساعدات اجتماعية من دون وجه حق. عندما غادرت الغرب، واستقررت
- حلفت على ترك العادة السرية منذ فترة، وفي يوم من الأيام وسوس لي الشيطان وبدأت بمشاهدة الأفلام الإباحي