في النص، يُستدل على إباحة أكل لحم الضبع من خلال عدة أدلة. أولاً، يُعتبر الضبع صيدًا مباحًا بناءً على حديث النبي -عليه الصلاةُ والسلام- الذي قال فيه: “الضبعُ صيدٌ، وفيهِ كبشٌ”، مما يجعله من الحيوانات التي يحلُ أكلها. ثانيًا، تُشير روايات متعددة عن الصحابة مثل ابن عُمر وابن عباس وجابر وأبي هُريرة وسعد بن أبي وقاص وأبي سعيد الخُدريّ إلى إباحة أكل لحمه، مما يعزز هذا الحكم. ثالثًا، يُشير الشافعي إلى أن الضبع لا يعدو على الناس مثل الأسد والذئاب والنّمور، بل كان يُباع في مكة، مما يدل على أنه من الحيوانات التي لا تعدو على الناس. هذه الأدلة مجتمعة تُظهر أن الضبع يُعتبر من الحيوانات التي يجوز أكلها إذا ذُكيت بالطريقة الشرعية.
إقرأ أيضا:كتاب دليل المهندس الميكانيكيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سيدة قالت لو رزقني الله بمولود نذهب به إلى مجد الحسين لأحلق له رأسه هناك وأضع مالا في الصندوقما الحك
- إيفل البلجيكية
- أود أن أصنع تطبيقا هاتفيا للتذكير بأوقات الصلاة، لكني لا أدري ما هي الطرق التي يتم بها حساب تلك الأو
- هل صرف العبادة لغير الله - كالسجود، والنذر، والصلاة، والذبح- شرك بمحضه، ومجرد قصد أداء هذا العمل لغي
- ما رأيكم في وقول أحد الشعراء وهو يصف حال هذه الأمة وفضل الرسول صلى الله عليه وسلم على هذه الأمة فيقو