في النص، يُشير إلى أن الله خلق الحور العين في الجنة كجزاء للمؤمنين الذين عملوا الصالحات في الدنيا. هذه المخلوقات الجميلة تُعتبر مكافأة إلهية تُعزز من سعادة المؤمنين في الآخرة، حيث تُمثل رمزًا للجمال والنعيم الأبدي. يُوضح النص أن الحور العين تُعد جزءًا من النعيم الذي وعد الله به عباده المخلصين، مما يُضيف بُعدًا روحيًا وجسديًا إلى الحياة الأبدية في الجنة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل نستطيع أن نقول إن النبي صلى الله عليه وسلم ما زال حياً، إستنادا إلى الأدلة الواردة مثل ( أعمال أم
- أنا أعرف أن الفرائض هي 12 ركعة في اليوم وهم 6 في الظهر واثنين في المغرب واثنين في العشاء واثنين في ا
- ماهي الصلاة التي بها أربع تشهدات ؟
- الحمد لله أطلقت اللحية، لكن في الوضوء أصب على كل جزء منها الكثير من الماء كالمجنون، لأني قرأت في فتا
- أنا كهل في العقد الرابع، لست متزوجًا، ولا أعمل، ولديّ منحة إعاقة، وهي غير كافية، وإخوتي يتصدّقون علي