سميت أسماء بنت أبي بكر الصديق بذات النطاقين بسبب حادثة وقعت أثناء هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى المدينة. في تلك الفترة، كانت أسماء تصنع سفرة للنبي صلى الله عليه وسلم في بيت أبيها. طلب أبو بكر من أسماء أن تجد معلاقاً للسفرة وعصاماً للقربة، لكنها لم تجد سوى نطاقها. فقامت أسماء بقطع نطاقها إلى نصفين، واستخدمت أحدهما للسفرة والآخر للقربة. هذا الفعل النبيل جعلها تُلقب بذات النطاقين. وقد كان هذا اللقب مصدر فخر لها ولابنها عبد الله بن الزبير، الذي كان يرد على من يعيره باسم أمه بقوله: “إيها والإله تلك شكاة ظاهر عنك عارها”.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزّلافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا في حيرة من أمري فأنا مخطوبة وخطيبي عمله دائم بدولة عربية وسأقيم في هذا البلد عند الزواج، وما يحي
- استعملت مواد تنظيف مختلة أدت إلى اختناقي ومات الجنيين في بطني وهو تجاوز 5 أشهر. هل أصوم؟ وبماذا أكفر
- هل الاشتراك في لعبة عبر الإنترنت والربح فيها حلال أم لا؟هناك لعبة تتضمن أن أشتري ثلاث شهادات بمبلغ 1
- رجل قدم على التقاعد فقالوا له بقي لك أحد عشر شهرا، يمكنك أن تشتريها بمبلغ قدره 140ألف ريال.. تدفع حا
- في كلية التجارة ندرس الفائدة البسيطة والمركبة وهي من أدوات الربا فما حكم الدين في هذه الدراسة وهل مم