النص يوضح سبب تسمية المدينة المنورة ب”المدينة”، حيث كانت تُعرف في الجاهلية باسم “يثرب” نسبة إلى أحد العمالقة. بعد هجرة النبي صلى الله عليه وسلم إليها، سمّاها بالمدينة وطيبة وطابة خوفًا من معنى “يثرب” الذي يُنسب إلى الفساد أو التغيير.
يُذكر أن القرآن الكريم أشار إلى المدينة باسمها الجديد، وأنه لم يكن من الممكن لِأهْلَ المدينة وَمَن حَوْلَهُم أن يتخلفوا عن رسول الله، لأنّهم لا يُصيبُهُم ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللّهِ. يُؤكد النص على فضل المدينة المنورة وتفضيلها على المدن الأخرى، كونها ملتقى المهاجرين والأنصار ومكان نزول الوحي جبريل عليه السلام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية اقرب اللهجات العربية للفصحىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Igor Teologov
- إذا كانت الأيام البيض تصادف يوم الاثنين أو الخميس، فهل أستطيع جمع النية بين العملين، وأخذ أجر صيام ا
- عندما كان الوالد حيًّا، كان يملك شقتين، في محافظتين مختلفتين، وأعطى الابنة الشقة الأولى بعض الوقت هي
- ما حكم إعطاء قطعة ذهبية هدية للزبون بعد بيعه ذهبا؟
- شخص ينام عن صلاة الفجر، ويحافظ على بقية الصلوات، فهل تشفع له صلاته، وصومه، وزكاته في القبر؟