سمي الخضر بهذا الاسم بسبب حادثة فريدة رواها النبي ﷺ، حيث جلس الخضر على فروة بيضاء، أي وجه الأرض، فإذا هي تهتز تحته خضراء. هذا الحدث هو سبب تسميته بالخضر، وهو القول الأشهر بين العلماء. كما يُقال إن الخضر كان حسن الوجه وإشراقه يتناسب مع اللون الأخضر، مما قد يكون أحد الأسباب أيضًا. بالإضافة إلى ذلك، هناك من يرى أن هذا هو اسمه الحقيقي. ومع ذلك، فإن الخلاف بين العلماء مستمر حول طبيعة الخضر، فبينما يرى البعض أنه نبي من أنبياء الله، يرى آخرون أنه عبد صالح أو ولي. هذه القصة المفصلة عن الخضر تظهر مدى تعقيد وتنوع التفسيرات حول شخصيته في التراث الإسلامي.
إقرأ أيضا:قبيلة عرب الصباح بمنطقة تافيلالتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من نوى الركوع في الركعة الأولى، وأنزل يده من على صدره، ولكنه تذكر أنه لم يقرأ سورة بعد الفاتح
- السلام عليكم ما هوحكم قراءة بعض القراء الضاد ظاء؟
- قائمة الجوائز والترشيحات التي تلقتها سلسلة أفلام مباريات الجوع
- كما تعلمون ليس لدينا في المغرب بنوك إسلامية إلا أنه مؤخرا بدأ أحد البنوك بالترويج للمرابحة الإسلامية
- تخاصمت مع زوجي، فطلبت الذهاب إلى منزل أهلي، وأثناء النقاش قال: «إذا ذهبت فسوف أطلقك»، فقلت: طلِّق، و