يتبع المسلمون سنة الرسول صلى الله عليه وسلم في جهر بعض الصلوات وسِرِّ بعضها الآخر كوسيلة للاقتداء بهدي النبي صلى الله عليه وسلم. هذا الأمر ليس شرطًا أساسيًا لصحة الصلاة، بل هو جزء من التقاليد التي يُفضل اتباعها. الجهر في الصلوات مثل الفجر والجمعة والمغرب والعشاء يُعتبر وسيلة للحفاظ على الوحدة الروحية والترابط بين المصلين، خاصة في الأوقات التي قد تكون فيها عوامل التشويش الخارجية أقل، مثل الليل أو الصباح الباكر. بالإضافة إلى ذلك، يُساعد الجهر في تحقيق الشعور بالإطار الجامع، خاصة في الصلوات الجماعية الكبيرة مثل صلاة الجمعة. على الرغم من أن الحكمة الدقيقة وراء تحديد الجهر في بعض الصلوات والسِرِّ في أخرى ليست واضحة تمامًا، إلا أن المسلمين يتبعون هذه السنة كشكل من أشكال الطاعة العمياء، مؤكدين إيمانهم وثقتهم بأن الله وحده يعلم الأمور الخفية.
إقرأ أيضا:اصل سكان المغرب الأصليين وتطاول المتمزغة على علم الجينات- والدي موسر -ولله الحمد-، وأنا مغترب، ويريدني أن أرسل له، ولا أملك إلا حاجة أولادي. هل أنا عاق إذا لم
- هل الدعاء وقت المطر مستجاب؟؟ هل هذا حديث ضعيف!! جزاكم الله خيرا.
- كان أبي رحمه الله قد دفع مقدما لشراء شقتين تمليك بهدف أنه فيما بعد يقيم فيهما أخوان ذكور، وقد سألني
- Danja (record producer)
- كوشاريم، يوتا