النص يوضح أن الله هو الرزاق الذي يتكفل بأرزاق العباد، وأن أرزاق الناس تختلف كما تختلف خلقهم وأخلاقهم. الله يبسط الرزق لمن يشاء ويضيقه على آخرين، وهذا التباين في الأرزاق هو جزء من حكمة الله التي لا تحيط بها العقول. من حكمته تعالى في البسط والتضييق ابتلاء العباد بالنعم والمصائب، حيث يتبين من خلال هذا الابتلاء الشاكر والصابر من ضدهما. وبالتالي، فإن موت الناس من الجوع رغم أن الله هو الرزاق يمكن تفسيره بأن الله قد قدر أرزاق العباد مسبقًا، وأن هذا التباين في الأرزاق هو جزء من ابتلاء العباد واختبارهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Oberhausbergen
- لجنة الرقابة والمساءلة بمجلس النواب الأمريكي
- ما هو الحكم الشرعي فيمن قال: إن النبي صلى الله عليه وسلم أعفى لحيته لعدم وجود حلاقين في زمنه، وبأن ا
- أصبح اليوم من الضروري لشراء الخبز أن ندفع جزءا زائدا من المال: كمثال: الجنيه خبز (علية ربع أو نصف جن
- ما حكم البيع الآجل بثمن يزيد عن الثمن النقدي، وإن كان الجواز فبأي شيء تستباح الزيادة مقابل الأجل، وم