لمس الكلب أو لعابه لا ينقضان الوضوء، لأن الطهارة إذا ثبتت بمقتضى دليل شرعي فلا يمكن رفعها إلا بدليل شرعي، ولا دليل في النقض من مس الكلب أو لعابه قال ابن قدامة في المغني فهذه جميع نواقض الطهارة ولا تنتقض بغير ذلك في قول عامة العلماء ومع ذلك، فإن لعاب الكلب نجس مستقذر ونجاسته شديدة لا تزول إلا بسبع غسلات إحداهن بالتراب
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- AITO (marque)
- كنت بالميقات وقبل أداء الصلاة وبعدما نويت أخذت مرآة ملقاة على الأرض، لأنني كنت أحتاجها لأرى نفسي وأض
- رجل نذر لله عمرة إن حقق الله له ما يريد، فتحقق ذلك بحمد الله، والآن يريد أن يوفي بنذره، ولكن لظروف ا
- بسم الله الرحمن الرحيم انا مواطن مقيم في بريطانيا. اشتغل كمهندس كومبيوتر واريد ان اشتري بيتا. لا اري
- في السفر ما حكم ترك قصر الصلاة وعمل السنن، في الرجوع من السفر إلى المسكن هل يقصر المسافر الراجع من ا