جوهر الصقلي، شخصية بارزة في التاريخ الإسلامي، يُعتبر مؤسسًا لمدينة القاهرة العظيمة التي تعد رمزًا لأحد أهم مراكز الحضارة العربية والإسلامية. وُلد جوهر في جزيرة صقلية عام 935 ميلادية، وانضم مبكرًا إلى الجيش الفاطمي حيث برزت قدراته القيادية والاستراتيجية. وبعد سنوات من الخدمة، أصبح قائدًا لقوات مصر الفاطمية بالإنابة عن الخليفة المعز لدين الله.
في العام 358 هـ (969 م)، قاد جوهر حملة عسكرية إلى مصر ودخل البلاد مع قواته من الجيزة. وبناءً على وصايا ملكية، شرع في تأسيس ما سيصبح إحدى أكبر مدن العالم الإسلامي – القاهرة. اختار الموقع بعناية بين جبلَي القطامية والخليج، مستغلًا وجود بستان الكافوري والدير القديم كموقع مناسب للمدينة الجديدة. قام بتخطيط الحدود الدقيقة للمدينة لتكون دفاعاتها محكمة باستخدام أحجار اللبن والقلاع والمآذن.
إقرأ أيضا:كتاب الجديد في ثورة الجلوكوزتم تقسيم المدينة إلى تسعة أحياء كل منها يحتوي على مداخل خاصة مغلقة ليلاً ثم تُفتح عند شروق الشمس بإذن السلطات المحلية. وكان لكل حي مسجد عام وغرف للراحة والتجارة. أما السكن الرسمي للحاكم فكان موجودًا في مجمع
- سأطرح موضوعي في نقاط: أشترك أنا وأخواتي الثلاث، وأمّي، وعمتي في قطعة أرضٍ بني عليها منزل يسكنه أختي،
- Callulina kanga
- معي أخت ملتزمة ـ والحمد لله ـ وهي أكبر مني ومتزوجة منذ أكثر من عشرين عاما وزوجها لا يصلي وقد دخلت مع
- صار حادث أمامي؛ اثنان يقودان دراجات نارية، واحد منهما كان مسرعا، وسقط أمام السيارة التي أقودها ومات،
- قرأت قصة على الإنترنت أن رجلا مؤمنا سافر إلي بلاد الكفر ليعالج فنقل له دم من شخص ملحد فصار ملحداً، و