في رحلة المعراج الملهمة، شهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم العديد من المشاهد الرائعة والمثيرة للأفكار. أول هذه المشاهد كانت رؤيته للملك جبريل في صورته الحقيقية، والتي وصفها بأن لها ستمائة جناح، مما يدل على عظمته وقوة خلقته. بالإضافة إلى ذلك، التقى النبي مع مجموعة متنوعة من الأنبياء في كل سماء وصل إليها خلال الرحلة. بدءًا بالسماء الأولى حيث قابل سيدنا آدم، وانتهاء بالسماء السابعة حيث التقائه بسيدنا إبراهيم. كما أدى النبي الصلاة خلف هؤلاء الأنبياء جميعًا.
كما شاهد النبي أيضًا مالك صاحب النار وخزنه، والذي كان أول من قدم التحية للنبي. علاوة على ذلك، زار البيت المعمور، وهو مكان يصلي فيه ملايين الملائكة دون انقطاع. ثم انتقل إلى مشاهدة جمال الجنة ورؤية سدرة المنتهى والنهر المبارك “الكوثر”. أخيرًا وليس آخرًا، اطلع النبي على حال بعض الظالمين في نار جهنم ممن كانوا يغتابون الآخرين ويتاجرون بالربا ويعيشون حياة الرياء. هذه التجربة الغنية بالمواعظ والأمثلة توضح لنا أهمية الإيمان والتوبة والاستعداد للحياة الآخرة.
إقرأ أيضا:كتاب علم التلوث- ما معنى اسم عبد المعيد؟.
- أنا فتاة لا أجد ما يسليني غير قصص الغرام، ولكني مؤخراً عرفت بأن القصص الغرامية حرام، لكني أسأل هنا إ
- Sigillo
- أعمل بقرية سياحية وقرأت الفتوى المتعلقة بذلك ولكن السؤال: هل أترك العمل فوراً، أم أستمر فى العمل حتى
- كنت أصلي، وتركت الصلاة بسبب الوسوسة، تركتها لمدة شهر تقريبًا إلى الآن, وحسبت كم صلاة فاتتني، فكنت مت