تشير الدراسات الطبية إلى أن أسباب ضعف عضلة القلب غالبًا ما تكون مجهولة المصدر، لكن يمكن رصد عدة عوامل مؤثرة محتملة. تشمل هذه العوامل التاريخ الوراثي حيث توريث جينات معينة من الآباء للأطفال، وكذلك التعرض طويل المدى لارتفاع ضغط الدم. تلعب الإصابة بالنوبات القلبية دوراً أيضاً، فتؤدي إلى تلف نسيج القلب. بالإضافة لذلك، فإن زيادات مستمرة في معدلات نبضات القلب واضطرابات صمامات القلب وأمراض أيضية كالنوع الثاني من مرض السكري والسمنة وأمراض الغدد الدرقية ونقص الفيتامينات والمعادن الأساسية – خاصة فيتامين B12 – جميعها عوامل محفزة محتملة لهذا المرض. كذلك، يعد استهلاك الكحول بكثافة عبر السنوات واستخدام العقاقير المحظورة مثل الكوكايين والأمفيتامين والستيرويدات البنائية أحد المؤشرات الرئيسية للإصابة بهذا الضعف. علاوة على ذلك، قد ينجم ضعف عضلة القلب أيضًا بسبب العدوى التي تصيب القلب والتراكم الزائد للحديد داخل خلاياه نتيجة لداء ترسب الأصبغة الدموية، وداء الساركويد الناجم عن التهاب أو كتلة من الخلايا في مناطق مختلفة بما فيها القلب. أخيرا وليس آخرا، تعد أمراض النسيج الضام واضطرابات
إقرأ أيضا:مسلسل الوعد : ملحمة تاريخية عن السيرة الهلالية- Tractor Supply Company
- السلام عليكم أرجو أن تجيبوا على السؤال التالي وجزاكم الله خيرا أنا شاب عمري 17 عاما أسكن في عمان وأش
- عندنا في فلسطين يستخدم اليهود الخمور في عملية تركيب المواسير أو الأنابيب بعضها داخل بعض حيث يقومون ب
- هل إذا توفي رجل مسن، يحاسب على أعماله التي قدمها في شبابه؟
- صمت ما علي من القضاء وهناك أيام أشك فيها بصيامي، وزوجي يمنعني من الصوم، فهل علي شيء؟ وهل أتصدق عن هذ