في نقاش مستفيض حول مستقبل النظام النقدي الحالي، طرح المشاركون عدة وجهات نظر متباينة. بينما اقترح البعض، مثل بدر الدين بن موسى، استكشاف بدائل جديدة مثل استخدام الطاقة والمعلومات كتطبيقات محتملة للنظام النقدي، أكد آخرون، بما فيهم عبد الفتاح بن العابد، على أهمية الاحتفاظ بالنظام النقدي التقليدي بسبب افتقاره للبديل الفعال حاليًا. رغم الاعتراف بأن النظام قد يكون معيوبًا وغير مثالي، إلا أنه يُعتبر ضروريًا للحفاظ على التبادل التجاري اليومي. يشير كنعان الزاكي أيضًا إلى أن النظام النقدي ليس أكثر من وسيلة تبادل للقيمة، مما يدعم فكرة الاستمرار فيه حتى لو لم يكن مثالياً. بالتالي، يبدو أن الرأي العام يتجه نحو مواصلة الاعتماد على النظام النقدي الحالي نظراً لعدم توفر حلول بديلة واضحة وقابلة للتطبيق بكفاءة.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب في محنة عظيمة... كانت لي علاقة بفتاة وفعلنا الحرام... في أقصى أبعاده لدرجة أني أفقدتها عذريت
- تعرفت على إحدى الفتيات في مكان عملي وبعد فترة وجيزة اكتشفت أنها فاحشة فابتعدت عنها ولم أفش سرها. الآ
- ذهبت إلى مكة المكرمة، ولم أحرم في الطريق، فكيف أحرم لأعتمر؟ علمًا أني موجود في مكة الآن
- كانت لي والدة رحمها الله تعالى، وكانت مريضة مرضا عضالا وظهرت عليها أعراض أمراض السرير في أحد فخذيها
- نوى أربع ركعات متصلة بسلام واحد سنة العصر القبلية, وبعد أن أنهى الركعتين جاء المؤذن وأقام لصلاة العص
