في النص، يُشار إلى أن هناك خمسة أوقات محددة نهى الله -تعالى- عن الصلاة فيها، وهي تتعلق بالنوافل المطلقة أو الصلوات التي لا سبب لها. هذه الأوقات هي: من بعد طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، ومن طلوع الشمس إلى ارتفاعها قيد رمح، وعند وقوف الشمس في كبد السماء قبيل الظهر حتى تزول باتجاه الغرب، ومن بعد صلاة العصر إلى اصفرار الشمس، ومن اصفرار الشمس إلى أن تغيب. يُستثنى من هذا النهي الفرائض والصلوات ذات السبب مثل تحية المسجد وسنة الوضوء وصلاة الكسوف. الحكمة من النهي عن الصلاة في هذه الأوقات تشمل سد الذريعة وانقطاع التشبه بالمشركين الذين يسجدون للشمس في هذه الأوقات، بالإضافة إلى تجنب وقت تُسجر فيه نار جهنم.
إقرأ أيضا:كتاب علم الأوبئةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. هل خضب النبي صلى الله عليه وسلم شعره ولحيته بالحناء ؟ وهل يجوز أن
- أعاني من كثرة الاحتلام، وأسأل عن حكم المني الذي يبقى على الخصيتين. فأنا أغتسل، وأغسل ملابسي، لكن مع
- أنا شاب عندي حالات يمين، ولا أدري هل أعذر بالجهل فيها، فقبل سنتين لعبت لعبة، ولم تعجبني، فقلت: والله
- حزب الباسك القومي
- سييمويت دوق بولندا القديم