في النص، يُشار إلى أن هناك خمسة أوقات محددة نهى الله -تعالى- عن الصلاة فيها، وهي تتعلق بالنوافل المطلقة أو الصلوات التي لا سبب لها. هذه الأوقات هي: من بعد طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، ومن طلوع الشمس إلى ارتفاعها قيد رمح، وعند وقوف الشمس في كبد السماء قبيل الظهر حتى تزول باتجاه الغرب، ومن بعد صلاة العصر إلى اصفرار الشمس، ومن اصفرار الشمس إلى أن تغيب. يُستثنى من هذا النهي الفرائض والصلوات ذات السبب مثل تحية المسجد وسنة الوضوء وصلاة الكسوف. الحكمة من النهي عن الصلاة في هذه الأوقات تشمل سد الذريعة وانقطاع التشبه بالمشركين الذين يسجدون للشمس في هذه الأوقات، بالإضافة إلى تجنب وقت تُسجر فيه نار جهنم.
إقرأ أيضا:أبجدية الشيوئرتشنغ: مثال لـتأثير اللغة العربية على اللغة الصينيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Luke Cage
- أحسن الله تعالى إليك شيخي الفاضل: كنت في المسجد ذات مرة فرأيت مصحفا قريبا من سلة مهملات ولم يتبين لي
- ما حكم حجز المقاعد في المحاضرات، كأن تأتي طالبة وتفرش الكتب على خمس أو ست كراسي بالقرب منها لصديقاته
- جزاكم خير الجزاء على الموقع.. يا شيخ إذا تكرر حلم مرتين عن شخص متوفى من شخصين مختلفين وهو كأنه مريض
- هل يجوز الخطأ في قول دعاء الاستفتاح؟؟ كقول: وتبارك اسمك، ولا إله غيرك...أو نسيانه؟؟ وكذلك بعد الركوع