في النص المقدم، يتم شرح التفاصيل الدقيقة للفرق بين الغزوة والمعركة في السياق الإسلامي. وفقًا للنص، تعتبر الغزوة أي حملة قادها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم مباشرة أو أمر بها، بينما المعركة تشير إلى القتال الذي يحدث بدون وجود النبي صلى الله عليه وسلم بشكل مباشر. يمكن اعتبار هذا الأخير جزءًا من فترة تاريخية لاحقة بعد وفاة النبي، مثل الفتوحات خلال عهد الخلفاء الراشدين.
على سبيل المثال، كانت غزوة مؤتة واحدة من الغزوات رغم عدم حضور النبي لها لأنه أرسل الجيش تحت توجيهه. ومن ناحية أخرى، فإن معارك مثل نهاوند واليرموك والقادسية وقعت بعد وفاته وتم تنفيذها بواسطة خلفائه.
إقرأ أيضا:مخطوطات مغربيةبالإضافة لذلك، هناك أيضًا مصطلح “السريّة”، والتي هي أصغر حجماً وأقل أهمية مقارنة بالغزوات. هذه الحملات الصغيرة عادة ما يقوم بتوجيهها النبي لكنه لا يشارك فيها شخصياً. قد يتراوح عدد أفراد السريّة من فرد واحد حتى عدة مئات حسب الآراء المختلفة للأئمة والمؤرخين.
- Uddhav Thapa
- أنا حامل في الشهر السادس ببنت وزوجي يريد أن يسمي البنت جيهان وأنا أرفض بسبب أنني قرأت أن هذا الاسم م
- هل يجوز الدعاء بالرحمة أو بالتثبيت عند الاختبار الخاص يوم القيامة, أو الدعاء لهم بالجنة, للكافر غير
- أنا فتاة مضطهدة جدا جدا من قبل والدتي، وهي تمارس علي كل أنواع العنف الجسدي والمعنوي، فهي دائما تحرض
- كرينجا إحدى مدن ليتوانيا القديمة