الفرق بين الهدية والصدقة يكمن في النية والدافع وراء كل منهما. الهدية تُقدَّم بهدف طلب القرب والود في الدنيا، بالإضافة إلى الأجر في الآخرة، بينما الصدقة تُقدَّم بهدف طلب القبول والرضا من الله -تعالى-، والثواب الكريم في الآخرة. من حيث السَّبب، الباعث على إعطاء الهدية هو طلب المحبة، بينما الدافع وراء تقديم الصدقة هو مشاعر الرأفة والرحمة بالناس، وطلب الثواب من الله -تعالى-. الهدية تُقصد بها الشخص المُهدى إليه، بينما الصدقة تُقصد بها رضا الله -تعالى- والتقرّب إليه. من حيث الأفضلية، الصدقة أفضل من الهدية ابتداءً، لكن الهدية قد تكون أفضل إذا كانت للنبي -صلى الله عليه وسلَّم- أو للرّحم من أولي القُربى أو لتقوية روابط الأُخوّة في الله.
إقرأ أيضا:تقرير خاص: ملخص دراسة بحثية حول تأثير سياسة تدريس العلوم بالفرنسية على الهوية والمجتمع في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال بخصوص أختي: تم عقد قرانها على شخص كان في الأول رمز الأخلاق والكرم والطيبة، وبعد كتب الكتاب بأ
- ماذا عن زوج يقصر في صلاته، حتى إنه لا يكاد يصلي، لا يصلي الجمعة، ربما جمعة من بين عشر جمع، مدخن شره
- بران سوك ياداف
- أنا أعمل عند صاحب تجارة بيع قطع غيار السيارات وعندما يأتي الزبائن أقوم بقضاء حاجاتهم وعند دفع الحساب
- لدي سؤالان أود ـ لو سمحتم ـ الإجابة عليهما: ما حكم إدخال الإصبع في دبر الزوجة؟ مع العلم أن ذلك حصل و