يشير قول الله تعالى “سنسمه على الخرطوم” في سياق الحديث عن الوليد بن المغيرة إلى علامة مميزة أو عار سيلاحقه نتيجة مواقفه العدائية تجاه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ودعوته الإسلامية. وفقاً للتفسير القرآني، يمكن فهم “السِّمة” هنا بأنها نوع من العقاب الجسدي أو النفسي الذي سيكون بارزاً وملفتاً للنظر، مما يجعلها بمثابة وصمة عار بالنسبة لصاحبها. وقد تمثل هذه السمة بشكل حرفي عبر تشويه وجهه أثناء المعركة، حيث أصيب بشلل نصفي أدى لتشويه أنفه حسب الروايات التاريخية. ومع ذلك، هناك تفسيرات أخرى ترى أنها رمز لعقاب روحي أكبر ينتظر المكذب والمقاوم للدين الحق في الحياة الآخرة. بغض النظر عن التأويل الفعلي لهذه العلامة، فهي تصور مصير الشخص الذي اختار طريق الكفر والإساءة بدلاً من قبول الدعوة النبوية.
إقرأ أيضا:طارق بن زياد الصّائِدِيُّ عروبة النسب ودلائل الأثرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد تشاجرت أمس مع زوجي وقال لي اذهبي أنت مطلقة، ولم يقل أنت طالق وهذه هي المرة الثانية، فهل وقع اليم
- هناك بعض الشركات لديها مطاحن لطحن الأحجار المشتملة على الذهب الخام، بغرض تصفيتها، وعزل الذهب عن التر
- شاهدت على الشبكة بعض مقاطع الفيديو، لأشخاص كانوا نصارى ثم أسلموا، ولاحظت فيها أنهم قالوا إن من تظهر
- سمعت زوجتي عن طريقة فعالة لامتصاص الدهون من الجسم وهي سلق ورق الملفوف ووضعه على الأرداف فهل في هذه ا
- Canton, Minnesota