في النص، يُشار إلى “الليال العشر” التي ذُكرت في سورة الفجر، حيث اختلف العلماء في تحديدها. الرأي الأكثر شيوعًا هو أنها الأيام العشر الأولى من شهر ذي الحجة، وهو ما نقله الإمام ابن جرير الطبري بإجماع العلماء، ودعمه السلف مثل ابن عباس ومجاهد وابن الزبير. يُفسر أصحاب هذا الرأي استخدام لفظ “ليال” بدل “أيام” بأن اللغة العربية تسمح بذلك، وغالبًا ما كانت الليالي تُستخدم للدلالة على الأيام في ألسنة الصحابة. من ناحية أخرى، يرى بعض العلماء، مثل الشيخ ابن عثيمين، أن المقصود بالليال العشر هي الليالي العشر الأخيرة من شهر رمضان المبارك، نظرًا لوجود ليلة القدر فيها التي تُعد خير الليالي وأفضل من ألف شهر.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية مغربية بعنوان: لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل هناك سبعة يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله غير السبعة الذين ورد ذكرهم في حديث أبي هريرة؟
- أعمل الآن عملا مؤقتا لا يمكنني الاستمرار فيه مدة طويلة وأبحث عن عمل دائم وقد تم عرض عمل علي كمدير مط
- لوسمحت ياشيخ، لقد سألت شيخا عن أن زواجي قد تأخر كثيرا، فقال: صلي على النبي بهذه الطريقة ساعة في اليو
- كيفية نوم النبي صلى الله عليه وسلم وعلى أي إتجاه كان يوجه وجهه ورأسه حين نومه صلى الله عليه وسلم؟
- هل يجوز للأب أن يأخذ مرتب ابنته من غير علمها مع العلم أنه لا يصرف على مستلزمات المنزل وهو مديون؟