في الشرع الإسلامي، يُعتبر رفع صوت الزوجة على زوجها فعلاً محرمًا ويُعدّ مؤشرًا على الحماقة وسوء الأدب. هذا التحريم يستند إلى النصوص القرآنية والسنة النبوية التي تؤكد على أهمية احترام الزوجة لحقوق زوجها. الإسلام يولي أهمية كبيرة لدور الزوج الذي لا يقتصر على المسؤوليات المادية فحسب، بل يشمل أيضًا الجانب الروحي والمعنوي. يُمنح الرجال سلطة القوامة التي تُفهم كمسؤولية لحماية ورعاية النساء. في حالة نشوز الزوجة، أي عصيانها، يُوجه الإسلام إلى حل المشكلة عبر ثلاث خطوات: التأديب الحكيم، الهجر المؤقت، والضرب الخفيف بشرط عدم إيذاء النفس. إذا فشلت هذه الخطوات، يمكن الاستعانة بحكماء من أهل الزوج والزوجة لتهدئة الوضع. في حال استمرار التوتر، يبقى الطلاق خيارًا أخيرًا ومقبولًا شرعًا. الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يؤكد على أهمية طاعة الزوجة لزوجها، حيث يُعد ذلك من أسباب دخول الجنة.
إقرأ أيضا:كتاب الحفريات- أنا معلمة عمري 21سنة أقوم بتدريس ذكور و إناث بالمرحلة الإعدادية في الريف في منهاج الديانة بالصف الثا
- هل يجوز أن يستقبل المسلم القبلة عند قضاء الحاجة أو أن يكون مستدبراً لها. وما حكم من أنشأ أحد حمامات
- Richmond, New Zealand
- بعد معاناة طويلة من الوسواس بالطلاق أردت أن أشرح لزوجتي عن الطلاق المعلق، فقلت لها بالحرف الواحد: "ل
- تتمثل مشكلتي أنه لدي دوالٍ في الساقين، ويجب عليّ لبس الجوارب لتخفيف آلامهما، وتقدمهما، قبل النزول من