فيما يتعلق بحكم توزيع كتيبات قرآنية باسم المتوفى، يوضح النص أن هذا العمل يعتبر نوعًا من الصدقات الجارية التي تحظى بثواب كبير، حيث يمكن أن يصل ثوابها إلى المتوفى. ومع ذلك، يشدد النص على أهمية التأثير الاجتماعي الحقيقي لهذا العمل، مما يعني أن التركيز ينبغي أن يكون على الفائدة العامة وليس فقط على التبرع. لذلك، يُفضل تضمين اسم المتوفى بشكل أقل بروزًا لتجنب الاحتمالات الضارة مثل الرياء والسمعة الشخصية بين أقاربه. بالإضافة إلى ذلك، يذكر النص أن هناك توافقًا عامًا حول أعمال محددة يمكن أن تفيد الموتى، مثل أداء الفرائض المقدمة نيابة عن الشخص المتوفى، وسداد ديون المتوفى، والدعاء له، وتقديم الصدقات المالية. وبالتالي، يمكن اعتبار توزيع كتيبات قرآنية باسم المتوفى عملًا صالحًا يمكن أن يفيد المتوفى، بشرط أن يكون الهدف الأساسي هو تحقيق تأثير اجتماعي حقيقي وليس مجرد التبرع.
إقرأ أيضا:لايوجد عرق بربري في شمال افريقيا بل هي مخلفات تجمعات لغوية ليست عرقية- نحن نقوم بوضع الملابس النجسة وغير النجسة في الغسالة، وعند خروجها لا يكون قد خرج منها الصابون تمامًا،
- أثناء السعي والطواف في العمرة هل يجوز الدعاء بصوت منخفض أم يجب رفع الصوت؟
- أنا متعود على السهر من أجل الدراسة، وكنت أضع الهاتف على المنبه حيث يرن كل عشر دقائق من أذان الفجر إل
- ما حكم العمل في شركات التأمين العادية مثل مصر للتأمين والأهلية للتأمين حيث إن شقيقة زوجتي تقدم لها ع
- كم كان عمر نبي الله موسى عندما توفاه الله؟