**حكم وضع الكحل في الإسلام:**
وفقًا للنص المقدم، يختلف حكم وضع الكحل للمحرم أو المعتدة بناءً على نوع الكحل المستخدم وسبب استخدامه. إذا كان الكحل يحتوي على طيب، فهو محرم استخدامه لغير ضرورة، ويجب دفع فدية عند المالكية والشافعية والحنابلة. أما إذا كان الكحل لا يحتوي على طيب، فهو مكروه عند الحنابلة والشافعية إذا كان لزينة كالإثمد ونحوه، ولا فدية فيه. ومع ذلك، إذا لم يكن للزينة، فهو جائز بلا كراهة. عند الحنفية، لا فدية فيه، ولكن إذا كان الطيب قد جُعل في الكحل مرة أو مرتين، فعليه صدقة، وإن زاد على ذلك، فعليه فدية. عند المالكية، فيه الفدية إذا كان استعماله لغير ضرورة، أما إذا كان لدواء ونحوه فلا فدية فيه. بشكل عام، يجب تجنب الزينة أثناء العدة، بما في ذلك الكحل، إلا إذا كانت هناك ضرورة طبية.
إقرأ أيضا:الأصول الحقيقية للعينات الأندلسيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Sofyan Amrabat
- Russell Mawhinney
- لدي محل لبيع وإصلاح الأجهزة المحمولة، وقد تمت سرقته. ولدي أجهزة تركها أصحابها لصيانتها، وأخرى أمانة؛
- أود السؤال من أجل صديقة لي، والدها متوفى، وقد مَرَّ بحالة نفسية سيئة، بسبب سحر أدى به إلى تطليق والد
- يوجد بنك في السويد يدعي تقديم خدمة ادخار المال، والإقراض بدون فائدة، وفعلاً الأمر يبدو كذلك من سماع