في يوم القيامة، وفقًا للمعتقد الإسلامي، ستشهد الأرض والسماء تغيرات عميقة، لكن هناك كيانات خالدة وباقية رغم هذه التغيرات. جنات النعيم وجحيم النار، اللتان تم خلقهما لبقاء دائم، لن يمسهما أي تغيير وقت قيام الساعة. كذلك الأمر بالنسبة للعرش والكرسي، حيث يشير القرآن الكريم إلى استمرار وجود العرش حتى أثناء التغيرات الهائلة التي تمر بها الكون. أما اللوح المحفوظ، فالحكم المستند إليه ليس واضحاً بشكل كامل، حيث تعتبر مسألة بقائه أو زواله جزءاً من الغيوب التي تحتاج إلى الوحي لإعطاء حكم نهائي عليها. لذلك، يتم التركيز في الفتوى على الأمور الواضحة والمعلومة والتي لها أهميتها العملية والدينية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أحضر على شيخي درس الطحاوية، فبلغنا قول الطحاوي: (ولا نخرج العبد من الإيمان إلا بجحود ما أدخله في
- أنا عاقد على امرأة وحدث خلاف بسيط بيني وبينها فاتخذ والدها قرارا بتأجيل الفرح وعبثاً حاولت إثناءه عن
- زكاة الذهب هل يتم احتسابها على سعر البيع او سعر الشراء علما بأنه أكثر من النصاب مثلا عندما التاجر يش
- سؤالي كالتالي وهو ليس للاعتراض، ولكن فقط لمعرفة الحكمة وليزداد يقيني: لماذا لا يثبت نسب الولد الغير
- استخدمت برنامجا لتعديل الفيديوهات، لتحضير دروس مدفوعة لمادة معينة، لكن نسيت أنه لا يحل لي أن أتربح م