يتناول النص صحة الحديث المتعلق بحملة النبي محمد صلى الله عليه وسلم لدابته ودعاؤه “اللهم احمل وأنت الحامل”، حيث يشير إلى أن هذا الحديث، رغم وروده في كتاب معتبر مثل “معرفة الصحابة”، إلا أن سنده ضعيف. يعود ضعف الإسناد إلى وجود راوي واحد هو عطاء بن السائب، الذي كان متأثراً باختلاطه وضبابيته في روايته. وقد اختلف المؤرخون والجراحيون مثل الحافظ ابن حجر وابن أبي حاتم في تقييم جودة رواياته، مما أدى إلى عدم اعتباره جزءاً ثابتاً من أسماء الله الحسنى. بناءً على تحليل آراء العلماء عبر التاريخ الإسلامي المبكر، يبدو أن حكم الجمهور بالإبطال مناسب تماماً. لذلك، لا يمكن اعتبار وصف الذات الإلهية بهذا المصطلح ضمن الترتيب التقليدي لأسماء الله الحسنى. يتعين التعامل بحذر مع مثل هذه الادعاءات، خاصةً تلك التي تنطوي على عبارات وتعريفات ذات أهمية شخصية داخل التقاليد الصوفية، والتي تعتبرها المؤسسات الإسلامية خارج حدود السلطة الرسمية المتفق عليها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مضَعضَع- كنتُ حاملًا، وحصل إجهاضٌ وكان عمر الحمل خمسة أسابيع ويومين. وبعد الإجهاض بثلاثة أيام، طلبتُ الطلاق م
- أرجو من فضيلتكم أن تخبروني هل يجوز الحلف برحمة فلان ؟ كأن أطلب من شخص أن يقوم بعمل ما فأقول له: افعل
- سافرت إلى الهند لغرض دراسة الصيدلة ووجدت كلية جيدة ومهيأة ولكن الرسوم السنوية كانت تبلغ 5000دولار وع
- أنا أدرس بالصف الأول الثانوي، ويجب علينا قراءة القصائد الغزلية, ودراستها, وحفظها, وتأليف غيرها, فهل
- قلت لشخص أني قد حرمت مشاهدة كذا، وأنا أكذب فلم أحرمه، وشاهدته. هل علي شيء؟