تعتبر اليورو العملة القانونية للجمهورية الفرنسية منذ العام ١٩٩٩ بعد استخدام الفرنك الفرنسي سابقًا. تتمتع فرنسا باقتصاد كبير يقع ضمن قائمة العشر الأكبر عالميًا حسب القوة الشرائية، والثالث في دول الاتحاد الأوروبي خلف ألمانيا. تلعب باريس دورًا مركزيًا كمقر رئيسي للاقتصاد الفرنسي نظرًا لمكانتها المالية الرفيعة. يتكون النظام المصرفي الفرنسي من ثلاثة بنوك رائدة هي “كريدي أغريكول”، و”بي إن بي باريبا”، و”سوسيتي جينرال”. شهد هذا القطاع تطورات كبيرة بدءًا بإلغاء بعض الضوابط التنظيمية وانتهاء بتحرره تمامًا من السيطرة الحكومية مما ساهم في توسيع قاعدة العملاء وتعزيز المنافسة بين المؤسسات المالية المختلفة. ومع ذلك، واجهت فرنسا تحديات مالية مثل عجز الموازنات الذي دفع السلطات لاتخاذ إجراءات لتخفيض الإنفاق الحكومي وضريبة الدخل بالإضافة لإصلاح هيكل ملكيتها العامة لتحقيق هدف خفض العجز إلى ثلاث بالمئة من إجمالي الناتج المحلي بحلول عام تسعمئة وستة وتسعين ميلادية وفق اتفاق ماستريخت المتعلق بالنظام النقدي الموحد لدول المنطقة الأوروبية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المَجْمَر- Parchment, Michigan
- هل يجوز حبس متهم بريء بالحق الخاص لا يوجد حق عام؟
- توم أوث روّاد الألعاب الأولمبية الأمريكيين
- لدي مشكلة مع والدي، وهي ظلمه لي، وتمييزي بين إخوتي، وكذبه، وافتراؤه عليّ... ويضرب لي مثلا بالابن الذ
- عندي زكاة، أود أن أعطي منها لابني أختي، وهما يدخنان ومحتاجان؛ لأنهما يعيلان أسرتيهما، وهما من الفقرا